الأحد، 5 أغسطس 2012

جيت الديار و تاه من الشوق فكري

و احتارت الأنظار لأي صوب تنظر

هلّت طيوفك و ابتسم غصب ثغري

عجزت أخبي فرحتي و انا اتنفس نفس الهوا

و احرجوني من معي , بطرح السؤال المشكلة

كنك ملكتي هالوجود , شنهو سبب هذا الفرح ؟

آهـ لو انهم يعرفون , إن الهوى ماله علاج

لوني كتمته بالحشا فأنا عليهم ميته

و اليوم أنا في ديرته

وشلون ما اسعد و اهتني ?


بقلمي

ليست هناك تعليقات: