غـلا بنت الطيب
الاثنين، 13 فبراير 2012
بلا قيمه عمره من رضى يعيش مجروح
و صرح الأماني في يدينه يهدّم
ترى الأمل ومضٍ يجي بلحظه يروح
إغنم سناها لا يفوتك تندّم
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق